جل من لا يسهو
مقولة شائعة بين العوام والخواص ولكن قتلت وجداني حطمت كياني ترديني قتيلاً في كل يوم ألف مرة .
أعيش بين ظلال الشك في نفسي وجعلت الظنون تأسر روحي وتقيد كياني وأردد دائماً إلى متى ؟؟
زوجتي أو زوجي
حينما أراه حاضر وهو غائب بذهنه أقول له ما بك ويقول أو تقول لا شيء يا () لتصفعني ألف مرة !!
أيعقل لا مستحيل هل هذا ممكن..؟ أن يخطاء الزوج أو الزوجة بأسم خليله وحلاله ؟؟
فأختلقت لنفسي سبعمائة عذر وقلت من الممكن أن يكون زميل عمل أو زميل دراسة أوأحد الاقارب ......إلخ
فماذا أن كان هذا الأسم الذي نطقت او نطق به حبيب في الماضي أو الحاضر.
أنقلب الحب لبغضاء والثقة لشك وبتت أبحث عن المجهول ولم أستثني رقم أو بطاقة او حتى نظرة يغيب أو تغيب وأنا مشغول البال بتفكير لا ينقطع وألم لا ينتهي وأصبحت أبحث عن ثغرة بين الكلمات التي أستقبلتها في يوم ما من خليلي فهل كان صادق وقالها قلبه أو نطقها لسانه وطارت بها روحه لحبيبه القديم .
أخي آدم أختي حواء ماردت فعلكما إذا واجهتما هذا الموقف ؟؟